جديد شهر 3-2014 - فنون بصرية

جديد شهر آذار – فنون بصرية

·           قدّم المصوّر الفوتوغرافي الياس حلبي معرض صور بعنوان "وراء الجدار… دار" ، والذي يروي حكاية فلسطينيين جردوا من منازلهم و ممتلكاتهم خلف الجدار. تم افتتاح المعرض على الجدار نفسه في منطقة محيط مسجد بلال بن رباح "قبر راحيل”، بيت لحم، مقابل منزل عائلة انسطاس يوم الأربعاء 12 آذار 2014.  عن المعرض: عشر سنوات مرت و جدار الضم والتوسع الاسرائيلي جاثم على ارضنا بل و على قلوبنا أيضا. مؤخرا لفت انتباهي ثقوب و فتحات صغيرة استطعت من خلالها رؤية دار جارنا القابعة وراء الجدار اليوم. و من هنا ابتدأت رحلتي في البحث عن ثقوب مشابهة لعل و عسى أن أبقي فسحة للأمل توصلني و لو بنظرة بأرضنا ووطننا المسلوب حتى زوال غيمة الإحتلال القاتم

·           معرض "في المحاكمة"  هو معرض مشترك من الفنانين والفنانات من النرويج وأرمينيا وفلسطين قام بتنسيقه في فلسطين جاليري المحطة من رام الله. "في المحاكمة" بشكلها المنفرد تحمل عدة معاني، من تقييم لاي موضوع انتهاءا بتقييم موقف شخص امام محاكمة قانونية. وهنا يندمج هذا المصطلح مع "المسيح ٢٠١٢" لتسليط الضوء على تقييمات مرتبطة بالدين والزمن الحاضر. ٢٠١٢ كانت سنة مرتبطة بافكار انتهاء العالم وللبعض في انتظار كارثة قد تحدث "ولكنها لم تحدث". كل الفنانين لديهم ايمانهم اوفلسفتهم الخاصة،. ويتفقون على اهتمامهم بكيفية تأثر المجتمعات بمشاعر قوية تجاه الدين وفلسفة البقاء. هل الدين خطير ام لا؟ هل التأفر به جيد كفاية لمواجهة تعقيدات المجتمع العصري، واسئلة كفيرة. للإبقاء على مشروع فني مستمرا لفترة طويلة نادرا ما يحصل في الفن المعاصر٫ ولكنها محاولة لمشاهدة ماذا ينتج عنه مع مرور الوقت في مثل هذا الاطار. المعرض في رام الله والقدس هو ثالث عرض من ٦ عروض تنتهي في العام ٢٠١٧. بدءا من النرويج الى ارمينيا وفلسطين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وعودة الى النرويج. بدأ المعرض بالنرويج وأكد على آهمية مشاركة فنانين من الدول المضيفة للمعرضوالتي ترتبط بقوة بمفاهيم الدين والايمان.

·           نظّمت كلّ من مؤسسة عبد المحسن القطّان والمعمل معرض آندرو جيفورد "مدينتان: لوحات من القدس ورام الله"، تمّ الافتتاح يوم الأربعاء 19 آذار الساعة السادسة مساءً في مقر مؤسسة عبد المحسن القطَّان برام الله. يستمر المعرض من 20 آذار- 3 نيسان 2014 يومياً، في رام الله. المعرض بالتعاون مع "جاليري جون مارتين"، لندن

·           نظمت مؤسسة المعمل بالتعاون مع المعهد الفرنسي في القدس يوم 19 آذار معرض جغرافيا ممزقة رسوم وتراكيب فنية لمحمد سويلم ( غزه ) بالاضافة الى قراءات ادبية من كتاب قصص حقيقية من حوض البحر الابيض المتوسط بالفرنسية : قام بالقراءات في اللغة الفرنسية فرانسوا بون وبالعربية كامل الباشا.

·           يقدم متحف جامعة بيرزيت معرض "زي التشريفات" كتجربة فريدة في التصميم الفني والتعامل مع التراث الثقافي والتاريخ المادي. على مدى سنتين أُنتج خلالها العديد من الأعمال الفنية، وظف المصمم عمريوسف بن دينا دراسته لقطع من مجموعتي المتحف في إنتاج مشروعه "زي التشريفات" الذي سيعرض في المتحف بكل أجزائه ومراحل بحثه وإنتاجه من مواد وتجارب والتي ستتضمن الرسومات والأدوات والتقنيات والعينات إلى جانب مقتنيات من مجموعتي "الأزياء الفلسطينية" و"توفيق كنعان للحجب الفلسطينية" التي كانت هي أساس المنهج التقني والإلهام في هذا المشروع. يمثل "زي التشريفات" توجه المتحف نحو إيجاد قراءات جديدة للتراث الثقافي المادي وربطه بالسياق المعاصر في إطار نقدي وتفاعلي. تم افتتاح المعرض يوم 20 آذار 2014 في متحف جامعة بيرزيت. ويستمر المعرض حتى 20 حزيران 2014

بدأ العمل على مشروع "زي التشريفات" ضمن مسابقة مؤسسة عبد المحسن القطان للفنان الشاب للعام 2012 (يايا). تم عرض المراحل الأولى من المشروع في رام الله (تشرين الثاني 2012) ولندن (حزيران-آب 2013). "الصورة الرسمية" هي المرحلة الثانية من المشروع وتم إنتاجها بالتعاون مع المصور اللبناني طارق مقدّم كمحاولة تفكيك لصور القوة ورموز الدولة والحنين وأفكار هيمنة النوع الاجتماعي.

·           تم افتتاح معرض فني جماعي يوم 11 آذار 2014  لكل من الفنانين: نبيل عناني وتيسير بركات وسليمان منصور وفيرا تماري وايناس ياسين في جاليري ون في الطيرة – رام الله.

·           استكمالأ لفعالية اهلاً في فلسطين وهي مبادرة شبابية تاتي ضمن سلسلة فعاليات تنظمها حملة ( أنا بحب فلسطين ) في مدينة بيت لحم للتأكيد على هوية المدن الفلسطينية ، لتعريف السياح والحجاج القادمين الى المدن الفلسطينية بواقع عروبتها والتأكيد على انها مدن فلسطينية ولن ينجح الاحتلال في طمس وسرقة التراث والتاريخ الفلسطيني. أنطلقت الحملة من بيت لحم لترسل رسالة إلى العالم مفادها أن مهد المسيح عليه السلام ستبقى فلسطينية. تم تنفيذ الفعالية يوم الجمعة 21\3\2014 من أمام كنيسة المهد ، حيث تم توزيع بطاقات كتب عليها " أهلا وسهلا في فلسطين وليست إسرائيل " Welcome to Palestine, not Israel " بالاضافة الى وضع لواصق على قمصان السياح والحجاج كتب عليها I Love Palestine